الأجنحة المتكسرة
المؤلف: جبران خليل جبران
$8.00
عدد الصفحات : 160
الوزن : 127 جم
أبعاد الكتاب : 12×17 سم
ISBN : 978-9953-38-462-7
وصف الكتاب
«جبران خليل جبران»
(1931 – 1883)
ولد «جبران » في بلدة «بشرّي « الجبليّة في «لبنان ». درس «جبران » اللغة العربية على يد«الخُوري يوسف الحداد » فاسْتقى اللغة من موْردها العذْب. بعد نكْسة أُصيب بها والده استقرت العائلة في «بوسطن » في«أمريكا ». وهناك توالت الفواجع على «جبران » حيث ماتت أخته ثم أخوه ثم أمه. ووجد «جبران » في هذه الفواجع حافزًا للانطلاق من جديد. وفي «نيويورك » توالت إصدارات كتبه التي تميَّزت بالعبارات الجزْلة والألفَاظ القويّة. أسَّسَ«جبران » الرَّابطة القلَميّة عام 1920 . وتوفي عن عمر يناهز ال 48 عامًا في العاشر من نيسان)إبريل( سنة 1931.
« الأجنحة المتكسرة »
تُعتبر هذه القصّة من أشهر قصص “جبران”؛ يتحدث فيها عن أوّل قصة حبّ له ومدَى تأثيرها في حياته: قام “جبران” بزيارة السيد “فارس كرامة” في بيته بناءً على دعوته، وهناك أحبَّ “جبران” “سلمى” ابنة السيد “فارس”، أحبّها
من أول نظرة، وازْداد حبّه وتعلّقه بها. بادلته “سلمى” الحبّ نفسه، لكن والدها
أخْبرها بقرار زوَاجها من “منصور بك” الذي كان
معروفًا بطمعه في الحصُول على أملاك “سلمى”
ووالدها. تزوج “منصور بك” ب”سلمى” بغير
إرادتها، ومرَّت الأشهر والفصُول، بدأ «جبران »
و «سلمى » يلتقيان بعيدًا عن بيتها. وَلَدت «سلمى »
طفلا، ثمَّ بعد الولادة تُوفِّيت هيَ وطفْلها.
«جبران خليل جبران»
(1931 – 1883)
ولد «جبران» في بلدة «بشرّي» الجبليّة في «لبنان». درس «جبران» اللغة العربية على يد«الخُوري يوسف الحداد» فاسْتقى اللغة من موْردها العذْب.
بعد نكْسة أُصيب بها والده استقرت العائلة في «بوسطن» في«أمريكا». وهناك توالت الفواجع على «جبران» حيث ماتت أخته ثم أخوه ثم أمه. ووجد «جبران» في هذه الفواجع حافزًا للانطلاق من جديد.
وفي «نيويورك» توالت إصدارات كتبه التي تميَّزت بالعبارات الجزْلة والألفَاظ القويّة. أسَّسَ«جبران» الرَّابطة القلَميّة عام 1920 . وتوفي عن عمر يناهز الـ 48 عامًا في العاشر من نيسان(إبريل) سنة 1931
«الأجنحة المتكسرة»
تُعتبر هذه القصّة من أشهر قصص “جبران”؛ يتحدث فيها عن أوّل قصة حبّ له ومدَى تأثيرها في حياته: قام “جبران” بزيارة السيد “فارس كرامة” في بيته بناءً على دعوته، وهناك أحبَّ “جبران” “سلمى” ابنة السيد “فارس”،
أحبّها من أول نظرة، وازْداد حبّه وتعلّقه بها. بادلته “سلمى” الحبّ نفسه، لكن والدها أخْبرها بقرار زوَاجها من “منصور بك” الذي كان معروفًا بطمعه في الحصُول على أملاك “سلمى” ووالدها.
تزوج “منصور بك” ب”سلمى” بغير إرادتها، ومرَّت الأشهر والفصُول، بدأ «جبران» و «سلمى» يلتقيان بعيدًا عن بيتها.
وَلَدت «سلمى» طفلا، ثمَّ بعد الولادة تُوفِّيت هيَ وطفْلها.
| الوزن | 127 g |
|---|
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر مراجعة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.