“مارك توين”
ولد” صمويل لانجورن كليمنز” الذي كان يوقع باسم “مارك توين” في عام ١٨٣٥ ب”ميسوري” أصبح في سن الثانية عشرة بعد موت والده عامل طباعة؛ وفي سن السابعة عشرة ربان مركب بالبخار ب “المسيسبي” نشر مقالاته الأولى ثم قصة في جريدة “نيويورك” وحققت نجاحا ومنذ ذلك الحب صنعت “الريبورتاجات” والتجول حول العالم والمؤتمرات وقصص الرحلات والروايات مجده وثروته وساعدته في دفع ديونه عندما أسرف في التبذير لما حزن بسبب الهموم والغم مات “مارك توين” في ١٩١٠ قبل ذلك بثلاث سنوات كان قد حصل على الدكتوراه من جامعة أكسفورد.
لم يحب “توم” أي شيء بقدر التسكع والتنزه مع هذا السوقي”هوك” وحياة القراصنة على جزيرة ب” المسيسبي” دون نسيان الصغيرة” بيكي” بالطبع لكن الخالة “بولي” لا تنظر إلى هذا الأمر بهذا الشكل!
وخصوصا عندما عرفت أن توم” و”هوك” المختفين في مقبرة طوال ليلة مفزعة شاهدا مقتل رجل.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.