أنعم بالأمان … في وكر الجريمة
فوق قمم جبال “اديرونداك” الموحشة كانت تحاك أكثر المغامرات التي واجهها “چو” و “فرانك” شراً ودهاءً، فقد انطلق الأخوان في مهمة لإنقاذ صديقتهما ” هولي ” من أيدي أتباع الراچا الملتاث العقل، ودون أن يدريا أصبح ” فرانك ” و “چو” القاسم الأعظم في أحد الطقوس المميتة التي كان يمارسها أتباع هذا الرجل المجنون .. لقد تقرر أن يشاركا في هذه الاحتفالات ..
ولكن على أساس أنهما أضحيتان بشريتان ! !
استطاع “چو” و “فرانك” أن يهربا من وجه مريدي “الراچا” المهاويس المدججين بالسلاح، وتمكنا من التسلل إلى أحد القطارات الذي انطلق بهما في رحلة محفوفة بالمخاطر في البيداء المقفرة، ووصل “چو” و “فرانك” إلى موطنهما “بايبورت” ليفاجأ بأسوأ الأمور، فقد اجتاح “الراچا” وأتباعه المدينة و أوشكوا أن يضرموا النيران في أرجائها .. نظر الأخوان إلى “هولي” طلبا للمساعدة ولكن “هولي” كان لها خططها الخاصة، وأحد أسرارها المهلكة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.