الموت .. عملهما !!
عندما أمسك “فرانك” و “جو” بإحدى قضايا الشبكة، أخبرتهما وكالة المخابرات الحكومية بأن نشاطهما في هذه القضية يقع على مسؤوليتهما.
ثم حصلا بالخداع على تذكرتي ذهاب فقط لهما إلى “باريس”، متوقعين إجراء صغيرا، ولكنه بعد نفاذهما إلى دنيا الظلام لشركة “رينارد” وشركاه، كبرى الشبكات المنظمة للجريمة على وجه الأرض، بدأ الأخوان “هاردي” يتوقعان شيئا ما .. ربما القتل تظاهر بأنها.
في ذلك الحين وقع “فرانك” و “چو” في مأزق مع البوليس الفرنسي، فأصبحا هائمين لا يجدان من ينقذهما سرى المجرمين الذين أقسما أن يكشفا عنهم الغطاء.
حاصرهما المجرمون أعداؤهما بمؤامرات مميتة، وخدعتهما فتاة جميلة وقد لزم الأمر أن يستخدم “فرانك” و “چو” كل ذرة ممكنة من الخداع لديهما ، ليهزما خصما عنيدا تحكم أصابعه قبضتها ببطء حول العالم بأسره.