“آلفونس ألي”
١٩٠٥-١٨٥٥
المعلم الأكبر للتصوف كشفت رواياته وقصصه عن مثالية عصره من خلال التطبيق الصارم للمنطق المندفع نحو اللامعقول.
خطأ قضائي في “مونبيار” المدينة الصغيرة عبارة عن اضطراب لم يحدث قط مثل هذا الحدث الذي تسبب في اضطراب الملل الهادئ المحلي…وفجأة لم يعد هناك أي شيء يسير على ما يرام ، تملك جنون صاحب ومعد كل سكانها العمدة عاجز عن السيطرة على الموقف نزاعات… مشادات… مظاهرات.. إنهم يريدون تغيير الحكومة حقيقة هذا العالم الصغير المنظم جيدا لم يعد يدور بشكل طبيعي .
إنه صياد حليم الذي بث مثل هذا الاضطراب.
بطل على الرغم منه ورويدا رويدا قاطع طريق ثم سجين فراهب فشهيد… هذا الشخص لم يكن ينقصه شيء من هذا!
أوضحت الريشة العنيفة و الرقيقة في نفس الوقت ل”ألفونس ألي” الهجاء الاجتماعي للواقع المرير.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.